في كل عام، يحتفل سكان مدينة العاشر من رمضان بالعيد القومي في العاشر من رمضان. وفي هذا اليوم الخاص، الشوارع والمدارس تعمّها أجواء المرح والفرح. كانت الفرق الموسيقية تتجوّل في أنحاء المدينة، تقدم عروضًا موسيقية رائعة للجمهور.
كانت هذه المناسبة فرصة للمجتمع للتجمع والاحتفال معًا. كان الناس يخرجون من منازلهم ومن أعمالهم للمشاركة في الاحتفالات. وكانت المدارس تستضيف فعاليات مميزة للطلاب، حيث يتم تزيين الفصول وتنظيم فعاليات مختلفة مثل العروض الفنية والأنشطة الثقافية.
كانت الفرق الموسيقية تعزف الموسيقى في الشوارع وتنشر البهجة والسعادة في كل مكان. كانت الألحان تملأ الأذن وتجعل الناس يرقصون ويستمتعون بالأجواء الاحتفالية. كانت هذه المظاهر الفنية تضيف جوًا خاصًا للعيد القومي وتعكس روح المدينة الحضرية النابضة بالحياة.
ن احتفالات العيد القومي في العاشر من رمضان تشكل فرصة للتلاقي والتواصل الاجتماعي بين سكان المدينة. تُعد هذه المناسبة السنوية فرصة لتعزيز الانتماء الوطني وتعزيز الروح الوطنية لدى الشباب والكبار على حد سواء.
تحتفل مدينة العاشر من رمضان بيومها الوطني بكل فخر واعتزاز، وتستضيف الاحتفالات والفعاليات المميزة التي تسهم في تعزيز الروح الوطنية وتعميق العلاقات المجتمعية في المدينة. إن هذا اليوم المميز يذكّر
